sasso مديره الموقع
الدوله : الهوايه : عدد المساهمات : 278 تاريخ التسجيل : 07/08/2010 العمر : 29 الموقع : http://lovelyfriends.lovelyforum.net/
| موضوع: ږمضآڼ مڼ الـألف إلـﮯ اليآء . . ❥ ] الإثنين أغسطس 09, 2010 2:37 pm | |
| قيل: إنه من الرمض وهو شدة الحر فيقال : يَرْمَضُ رَمَضاً : اشتدَّ حَرُّه ، وأَرْمَضَ الحَرُّ القومَ : اشتدّ عليهم قال ابن دريد: لما نقلوا أَسماء الشهور عن اللغة القديمة سموها بالأَزمنة التي هي فيها فوافَقَ رمضانُ أَيامَ رَمَضِ الحرّ وشدّته فسمّي به ، الفَرّاء : يقال هذا شهر رمضان ، وهما شهراربيع، ولا يذكر الشهر مع سائر أَسماء الشهور الهجرية ، يقال: هذا شعبانُ قد أَقبل ، وشهر رمضانَ مأْخوذ من رَمِضَ الصائم يَرْمَضُ إذا حَرّ جوْفُه من شدّة العطش ، قالاللّه عزّ وجلّ ( شهر رمضان الذي أُنزل فيه القرآن) .[b][b][b][/b][/b]
ثانيا : الصـــــوم الصيام من أركان الإسلام ، فيه يمتنع المرء عن الأكل والشراب والجماع , لفترة معينة من أذان الفجر إلى أذان المغرب ، وفي رمضان تزكية للنفس وقرب من الله عز وجل ، فيه أيضا تغلق أبواب النار وتصفط الشياطين وتفتح أبواب الرحمة ، وقت الصيام في رمضان من بزوغ الفجر و حتى غروب الشمس , قال تعالى ( وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر ثم أتموا الصيام إلى الليل ( ويقول الرسول في فضل شهر رمضان ( من صام رمضان إيمانا واحتساباً غفر له ما تقد ممن ذنبه )، ومعظم الصائمين يصحون قبل بزوغ الفجر ويتناولون وجبة صغيرة ويشربون الماء (تسمى هذه الوجبة السحور) استعداداً ليوم الصوم , وقد ورد عن فضل السحور أن الرسول قال ( تسحروا فإن في السحور بركة ) (متفق عليه) ، وفي الصوم أيضاً يجب أن يمتنع المسلم عن الكلام البذيء والفعل السيئ لقول النبي ) إذا كان يوم صوم أحدكم ؛ فلا يرفث ولا يصخب، فإن سابه أحد أو قاتله فليقل اللهم إني صائم ) (متفق عليه).[size=25][/size] [center]
ثالثا : رمضان شهر القرآن أنزل القرآن على محمد في شهر رمضان وبالتحديد في ليلة القدر وذلك بنزول أول آية في القرآن كما ورد في حديث الرسول حين نزل عليه جبريل - علية السلام - قائلا : اقرأ ! فقال النبي صلى الله عليه وسلم : (( ما أنا بقارئ قال فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال اقرأ قلت ما أنا بقارئ فأخذني فغطني الثانية حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال اقرأ فقلت ما أنا بقارئ فأخذني فغطني الثالثة ثم أرسلني فقال { اقرأ باسم ربك الذي خلقخلق الإنسان من علق اقرأ وربك الأكرم } فرجع بها رسول الله صلى اللهم عليه وسلم يرجف فؤاده )) [ رواه البخاري ] و من قبل ذلك شهد هذا الشهر الكريم نزولا آخر ، إنه نزول القرآن جملة من اللوح المحفوظ إلى بيت العزة في السماء الدنيا ، وكان ذلك في ليلة القدر لقول القرآن { إنا أنزلناه في ليلة القدر } { إنا أنزلناه في ليلةمباركة } ، قال ابن عباس : أنزل القرآن جملة واحدة إلى سماء الدنيا ليلة القدر ثمأنزل بعد ذلك في عشرين سنة [ النسائي و الحاكم ] ، وقال ابن جرير : نزل القرآن من اللوح المحفوظ إلى سماء الدنيا في ليلة القدر من شهر رمضان ثم أنزل إلى محمد صلى الله عليه و سلم على ما أراد الله إنزاله إليه .[size=9][size=25][/size] [/size] فرض صيام شهر رمضان في السنة الثانية من الهجرة في المدينة المنورة ، وصام الرسول صلى الله عليه وسلم تسع رمضانات ، قال النووي رحمه الله في المجموع :6/250 صام رسول الله صلى الله عليه وسلم رمضان تسع سنين ، لأنه فرض في شعبان في السنة الثانية من الهجرة وتوفي النبي صلى الله عليه وسلم في شهر ربيع الأول سنة إحدى عشرة من الهجرة اهـ ، والسبب في تأخير فرض الصيام يبينه لنا ابن القيم في (الزاد) : حيث يقول ( لما كان فطم النفوس عن مألوفاتها ، وشهواتها ، من أشق الأمور وأصعبها ، فقد تأخر فرض الصوم إلى وسط الإسلام بعد الهجرة ، لما توطنت النفوس على التوحيد والصلاة، وألفت أوامر القرآن : فنقلت إليه بالتدريج ) .[size=25][/size] [size=9][size=25][/size] [center] خامسا : حكم صوم شهر رمضان قال الشيخ ابن عثيمين : صيام شهر رمضان فرض بنص الكتاب والسنة وإجماع المسلمين ، قال تعالى ( يٰأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ( إلى قوله ( شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِىۤ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَـٰتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ) ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم ( بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله ، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج بيت الله الحرام ) ، وقال عليه الصلاة والسلام ( إذارأيتموه فصوموا ) ، وأجمع المسلمون على أن صيام رمضان فرض، وأنه أحد أركان الإسلام ، فمن أنكر فرضيته كفر، إلا أن يكون ناشئاً في بلاد بعيدة ، لا يعرف فيها أحكام الإسلام فيعرف بذلك ، ثم إن أصر بعد إقامة الحجة عليه كفر، ومن تركه تهاوناً بفرضيته فهو على خطر، فإن بعض أهل العلم يرى أنه كافر مرتد، ولكن الراجح أنه ليس بكافر مرتد، بل هو فاسق من الفساق لكنه على خطر عظيم مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد التاسع عشر - كتاب الصيام .
[size=25][/size]
سادسا : تعريف الصيام كلمة الصيام في اللغة العربية تعني : الإمساك والكف عن الشيء.وأما المعنى الشرعي للصيام فهو: الامتناع عن الأكل والشرب والجماع من طلوع الفجر إلى غروب الشمس بنية التقرب إلى الله تعالى ، فمن كان امتناعه عن المفطرات بغير نية التقرب إلى الله تعالى فلا يعتبر صائماً شرعاً .تعريف الصيام لغة : قال ابن فارس : الصاد والواو والميم أصل يدل على إمساك وركود في مكان".أهـ. وفي لسان العرب : الصوم الإمساك عن الشيء، والترك له، ولذلك قيل للصائم صائماً لإمساكه عن الشراب والطعام والنكاح، وقيل للصامت صائماً؛ لإمساكه عن الكلام ومنه: ﴿ إِنِّي نَذَرْتُلِلرَّحْمَنِ صَوْماً فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيّاً ﴾ وقال أبو عبيدة كل ممسك عن طعام، أو كلام، أو سير، فهو صائم".أهـ. وقال البيضاوي: الصوم في اللغة الإمساك عما تنزع إليه النفس أهـ . [size=25][/size] [center]سابعا : أحاديث نبوية تتعلق بالصوم
الترغيب في الصوم مطلقاً وفضل دعــاء الصائــم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قال الله عز وجل: كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به، والصيام جُنة فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب فإن سابه أحد أو قاتله فليقل:إني صائم إني صائم، و الذي نفس محمد بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك، للصائم فرحتان يفرحهما: إذا أفطر فرح بفطره وإذا لقي ربه فرح بصومه. رواه البخاري واللفظ له و مسلم .الترغيب في صيام رمضان احتساباً وقيام ليله عن أبي هريرة رضي الله عنه: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من قام ليلة القدر إيمانا ً و احتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه، و من صام رمضان إيماناُ و احتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه. رواه البخاري ومسلمالترهيــب في إفطار شيء من رمضان بغير عــذرعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من أفطر يوماً من رمضان من غير رخصة ولا مرض لم يقضه صوم الدهر كله وإنصامه. رواه الترمذي.الترغيــب في صوم ستة أيام من شهر شوالعن أبي أيوب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر. رواه مسلم وأبو داود والترمذي و النسائي وابن ماجه والطبرانيالترغيــب في السحـور سيما بالتمــرعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( تسحروا فإن في السحور بركة ) رواه البخاري و مسلم و النسائي والترمذي وابن ماجهالترغيــب في الفطر على التمــرعن سلمان بن عامر الضبي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا أفطر أحدكم فليفطر على تمر فإنه بركة، فإن لم يجد تمراًفماء فإنه طهور. رواه أبو داود و الترمذي و ابن ماجه وابن حبان. الترغيــب في إطعــام الطعــامعن زيد بن خالد الجهني رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم: قال: من فطر صائماكان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شئ. رواه الترمذي و النسائي وابن ماجه و ابن خزيمه وابن حبان. الترهيب للصائم من الغيبة والفحش والكذبعن أبي هريره رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه و شرابه . رواه البخاري و ابو داود والترمذي و النسائي وابن ماجه[b][b][/b][/b] [b][b][size=9][/b][/b] [center] ثامنًا : كيف يتحدد دخول شهر الصيام يتحدد دخول شهر رمضان بأحد أمرين : الأول: رؤية هلال رمضان . الثاني: إكمال شهر شعبان ثلاثين يوماً إذا تعذرت رؤية الهلال لغيم ونحوه . فقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك في قوله: (صوموا لرؤيته -يعني هلال رمضان- وأفطروا لرؤيته -يعني هلال شوال- فإن غُمَّ عليكم فأكملوا عدة شعبان ثلاثين يوماً). ولذلك كان المسلمون يحرصون على ترائي الهلال كما يدل عليه حديث ابن عمر الذي رواه أبو داود وغيره قال: (تراءى الناس الهلال فأخبرت رسول الله صلى الله عليه وسلم أني رأيتهفصام وأمر الناس بصيامه) ، وبهذا الحديث وغيره استدل كثير من الفقهاء على أن شهادة رجل مسلمٍ عدلٍ واحدٍ تكفي لإثبات دخول شهر رمضان ، وكما ترى فإن الأحاديث تُعلق دخول الشهر بثبوت الرؤية البصرية، وعليه فإن المعتمد هو رؤية الهلال دون الحساب الفلكي، وهذا ما أقره المجمع الفقهي في دورته المنعقدة في الفترة من (7-17) من شهر ربيع الآخر 1401هـ .
[b][b][/b][/b]
تاسعا : حال المسلم عند دخول الشهر يفرح المسلمون بقدوم رمضان ويستقبلونه بكل حفاوة وبهجة وسرور، وقد ورد عن السلف أنهم كانوا يسألون الله ستة أشهر قبل رمضان أن يبلغهم رمضان ليدركوا ما فيه من الخير والفضل ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يبشر أصحابه بقدوم رمضان، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يبشر أصحابه يقول: ( قد جاءكم شهر رمضان، شهر مبارك، كتب الله عليكم صيامه، فيه تفتح أبواب الجنان، وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتُغَلُّ فيه الشياطين، فيه ليلة خير من ألف شهر من حرم خيرها فقد حُرم) [رواه أحمد والنسائي وصححه الألباني بشواهد]. قال الحافظ بن رجب: قال بعض العلماء: هذا الحديث أصل في تهنئة الناس بعضهم بعضاً.
[b][b][/b][/b] [center] عاشرا: الناس في الصيام 1-الصوم واجب على كل مسلم بالغ عاقل قادر مقيم .2-الكافر لا يصوم، ولا يجب عليه قضاء الصوم إذا أسلم .3-الصغير الذي لم يبلغ لا يجب عليه الصوم ، لكن يؤمر به ليعتاده .4-المريض مرضاً طارئاً ينتظر برؤه يفطر ان شق عليه الصوم ويقضى بعد برئه .5-المجنون لا يجب عليه الصوم ولا الإطعام عنه وإن كان كبيراً ، ومثله المعتوه الذي لا تمييز له، والكبير المخرف الذي لا تمييز له. 6-العاجز عن الصوم لسبب دائم كالكبير والمريض مرضاً لا يرجى برؤه - يطعم عن كل يوم مسكيناً . 7-الحامل والمرضع إذا شق عليهما الصوم من أجل الحمل أو الرضاع ، أو خافتا على ولديهما، تفطران وتقضيان الصوم إذا سهل عليهما وزال الخوف .8-الحائض والنفساء لا تصومان حال الحيض والنفاس ، وتقضيان ما فاتهما .9-المضطر للفطر لإنقاذ معصوم من غرق أو حريق يفطر لينقذه ويقضي .10-المسافر إن شاء صام وإن شاء أفطر وقضى ما أفطره، سواءً كان سفره طارئاً كسفر العمرة أم دائما كأصحاب سيارات الأجرة فيفطرون إن شاءوا ما داموا في غير بلدهم .[b][b][/b][/b] [center] إحدى عشر : الســـــــــحور معناه وفضله هو تناول الطعام وقت السحر (آخر الليل) ، وقد أجمع أهل العلم على استحباب السحور، وورد في فضله عدة أحاديث منها :عن أنس رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (تسحروا فإن في السحور بركة) [رواه البخاري ومسلم] ، ففي هذا الحديث يأمر النبي صلى الله عليه وسلم بالسحور ثم يعلل ذلك بأن فيه (بركة)، والبركة أصلها الزيادة وكثرة الخير، وسبب البركة في السحور أنه يقوي ا لصائم وينشطه ويهون عليه الصيام، بالإضافة إلى ما فيه من الثواب. ، وعن عمرو بن العاص رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (فضل ما بين صيامنا وصيامأهل الكتاب أكلة السحر) [رواه مسلم] ، وقد أفاد هذا الحديث سبباً آخر لاستحباب السحور وهو أن فيه مخالفة لأهل الكتاب، اليهود والنصارى، وقد ورد الأمر بمخالفة اليهود والنصارى والمشركين عموماً، كما دل هذا على أن السحور من خصائص الأمة الإسلامية تفضل الله به عليها .وقت السحورهو آخر الليل، وهو مأخوذ من كلمة السحر وتعني آخر الليل، وطرف كل شيء، والمستحب تأخيره، والدليل على استحباب تأخيره : حديث زيد بن ثابت رضي الله عنه قال: (تسحرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثمقمنا إلى الصلاة، قلت: كم كان قدر ما بينهما؟ قال: خمسين آية) متفق عليه ، فقد دلِّ هذا الحديث أن قدر ما بين سحور النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه وبين قيامهم لصلاة الفجر (وذلك عند الأذان بعد طلوع الفجر) ما يساوي زمن قراءة خمسين آية من القرآن متوسطة لا طويلة ولا قصيرة ولا سريعة ولا بطيئة، فيدل على أن من هدي النبي صلى الله عليه وسلم تأخير السحور .[b][b][/b][/b] اثنا عشر : ليلة القدر هي ليلة الحكم والقضاء التي يقضي فيها الله ما يشاء من أحداث العالم من رزق وأجل وغيرهما إلى بداية السنة الآتية، وذلك كل سنة.ومن فضائل هذه الليلة:1-نزول القرآن فيها. 2-يكثر نزول الملائكة فيها. 3-أنها سالمة من كل آفة وشر وذلك لكثرة خيرها. 4-أن العبادة فيها أفضل من عبادة ألف شهر، كما يدل على ذلك قوله تعالى: ( ليلة القدر خيرمن ألف شهر ) وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضلها، وأنها في رمضان، وفي العشر الأواخر منه، وفي أوتاره خصوصاً، وهي باقية في كل سنة إلى قيام الساعة ، ومن الأحاديث الواردة في فضل العبادة فيها والحث على تحريها:عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (من قام ليلة القدر إيماناًواحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه) متفق عليه ، وقد سبق هذا الفضل لمن قام رمضان، أعني: مغفرة ما تقدم من صغائر الذنوب، ومن عظيم فضل الله تعالى أن جعل هذا الثواب أيضاً لمن قام ليلة القدر وحدها موقناً بثوابها، ومخلصاً لله تعالى في قيامها. وعن عائشة -رضي الله عنها- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (تحرواليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان) [رواه البخاري]. فقد أفاد هذا الحديث: الحث على قصد ليلة القدر والاجتهاد في طلبها في الليالي المفردة من العشر الأواخر ( ليلة إحدى وعشرين أو ثلاث وعشرين .... إلخ ) ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد علمها ثم أنسيها حتى لا يتكل الناس فيدعوا العبادة في غيرها، فأمر الناس أن يتحروها في الوتر من العشر الأواخر من رمضان، وقد اختار بعض العلماء القول بانتقالها بين الليالي ومعنى ذلك: أنها تكون في رمضان في ليلة، وفي رمضان آخر في ليلة أخرى. والله أعلم .[b][b][/b][/b] إلى هنـآ ننتهي .. أسأل الله أن يجعلها كلهآ أيآم طآعة وبر وتقوى ـآ وأن يغفر لنآ جميع خطآيآنآ ,, أتمنى ـآ إني أفدتكم لاتنسونا من صآلح دعآئكم
[b][b][/b][/b] [/center] [/center] [/size][/center] [/center] [/size][/center] [/center] [/b] [/center] [/center] | |
|
إحساس شاعرهـ بنوته متألقه
الدوله : الهوايه : عدد المساهمات : 296 تاريخ التسجيل : 31/08/2010 العمر : 28 الموقع : www.lovefrinds98.yoo7.com
| موضوع: رد: ږمضآڼ مڼ الـألف إلـﮯ اليآء . . ❥ ] الثلاثاء أغسطس 31, 2010 3:13 pm | |
| جـزآآكي الله خيراً عنجد موضووع رآآآآآآئع يسلموو
| |
|
ملاك الانتقام بنوته متألقه
الدوله : الهوايه : عدد المساهمات : 169 تاريخ التسجيل : 31/08/2010 العمر : 30 الموقع : ..**..
| موضوع: رد: ږمضآڼ مڼ الـألف إلـﮯ اليآء . . ❥ ] الثلاثاء أغسطس 31, 2010 6:47 pm | |
| جعـله الله في مــيزان حسـناتـك يـسلـموو عـلي الـموضوع
| |
|